A Review Of تأثير الألوان على الذاكرة
على سبيل المثال، الألوان الزاهية والنابضة بالحياة قد تكون أكثر جاذبية للشباب، بينما قد تفضل الفئات العمرية الأكبر الألوان الأكثر هدوءًا ورقيًا.
تلعب الألوان دورًا جوهريًا في تصميم الجرافيك، حيث تؤثر في الانطباع الأول الذي يكوّنه المستخدم عن التصميم، وتؤثر في مشاعره وقراراته، ويساعد اختيار الألوان المناسبة على جذب الانتباه، وتحقيق الهدف المطلوب من التصميم، سواء كان للتسويق، أو للتعليم، أو لإيصال رسالة معينة.
تُستخدم الألوان الدافئة أيضًا لإثارة الانتباه وتحفيز العمل السريع. الألوان مثل البرتقالي والأصفر تجذب الانتباه بشكل فوري وتعزز الشعور بالأمل والإيجابية.
اختيار الألوان التي لا تتماشى مع رسالة العلامة يمكن أن يخلق تبايناً غير مرغوب فيه. على سبيل المثال، استخدام الألوان الزاهية والجريئة لشركة قانونية قد يُفقد الثقة ويبتعد عن الاحترافية.
استخدام الذاكرة البصرية: إن كنت من أصحاب بروفايل التعلم البصري، الذي يحب الاعتماد على الذاكرة البصرية، التي تعتمد على النظر إلى جانب الذاكرة العقلية، فحتمًا لايمكنك الاستغناء على الألوان.
التباين الضعيف يمكن أن يجعل الشعار غير مقروء ويؤثر على وضوحه. يجب التأكد من وجود تباين كافٍ بين الألوان المستخدمة لضمان أن النصوص والعناصر البصرية الأخرى تكون واضحة وسهلة القراءة.
تُعد الدرجات الباردة مثل الأزرق، الأخضر، والأرجواني ألواناً مثالية لتعزيز الشعور بالهدوء والثقة. يمكن للعلامات التجارية التي ترغب في إظهار مستويات عالية من الاحترافية والاستقرار استخدام هذه الألوان في شعاراتها.
يُفضل استخدام ألوان تتناسق مع هوية العلامة التجارية، بحيث يسهل على الجمهور ربطها بالمنتج أو الخدمة.
ذات صلة: التوجهات الحديثة في تصميم الجرافيك: ماذا يجب أن تعرف؟
يمكن أيضًا استخدام الاثنين معًا ككتابة التمرين بالأسود والحل بالأزرق أو غيرها من الاستخدامات.
• التحفيز العقلي: اضغط هنا يُعزز التفكير ويحفز الانتباه، لذا يُستخدم في الأماكن التي تتطلب الانتباه والتركيز.
فهم تفضيلات الجمهور يسهم في اختيار الألوان التي تجذب انتباههم وتلهمهم.
الألوان الدافئة تعزز الشعور بالترحيب والدفء، ما يجعلها مثالية للشركات التي ترغب في بناء علاقة حميمة ومريحة مع عملائها.
يشير الميلاتونين إلى أن الوقت قد حان للنوم. يحفزنا الضوء الأزرق على البقاء مستيقظين.